لم يكن صمتي اختيارا ولم تكن خطواتي نحو الماضي رغبة كتبتها علي حائط المدرسة الابتدائية كان قدراً اخذ بيدى الي هناك فعشت الوجع و الصمت و الخذلان و انفقت تسعين الف دمعه دون تن اجد قلبا يأخذني مني او يدا تقطع الدرب لتصل الي امنياتي العرجاء
Be the first to review “لغاية اخر نفس” Cancel reply
You must be logged in to post a review.
Reviews
There are no reviews yet.