وقت للحب ووقت للموت
هي سابع رواية لريمارك وقد صدرت عام 1954 وهي ثاني رواية أقرأها له بعد “كل شيء هاديء في الجبهة الغربية” ولم تخرج هذه عن موضوع تلك: “الحرب وأهوالها” لكنها اختلفت في الظروف والأحداث رغم أنها تحمل رسالة مشابهة.
تتحدث هذه الرواية عن الجندي جريبر وهو جندي ألماني يحارب على الجبهة الشرقية في روسيا في الحرب العالمية الثانية ويبدو أن الزمن هو ما بين 1943-1944 حيث بدأت تتوالى الهزائم الألمانية على جميع الجبهات.