بدءًا من العنوان، يعلن عبد الله الزيود هنا خلافَه مع النسق والسياق، واعتماده على نشاط الألم الجواني وتدوير الوجع الداخلي، لغة الزيود العبقرية تواصل طنينها في الروح وتبدأ من جديد بعد الانتهاء من روايته تمامًا كما وعدنا في ترويسته”.
– هاني نديم
“هنا راوٍ ومستمع، مبدع وناقد، مجتهد وناقل، ممثل ومتفرج.. ويحدث أن تختلط الأدوار”.
– هاشم غرايبة
“الفانتازيا ليست فقط حُلية جمالية أو ضرورة فنية في هذه الرواية البديعة. إنها طريقة الروائي الشاب في إنقاذ عقله من مخالب عالم متوحش”.
– زياد خداش
Reviews
There are no reviews yet.