القصة التي ما تزال تأسُر البالغين بتصويرها المذهل والثوري للطريقة التي يبدو فيها عالم الكبار في عيني طفلة في السابعة من عمرها.
* قصة (أليس في بلاد العجائب) لمؤلفها لويس كارول، واسمه الحقيقي تشارلز دودسن، هي من أكثر القصص العالمية التي لاقت ذيوعاً وانتشاراً، وقد ترجمت إلى عشرات اللغات العالمية الحية.
* هذه القصة ذات الأثر الخالد، وبخاصة أنَّ لويس كارول يذكِّرنا على الدوام بحضوره كلما تصفحنا أجهزتنا الالكترونية أو نصبنا برنامجاً ما، ووجدنا ملفاً بعنوان “Read Me – اقرأني”، إنها محاكاة للعبارة التي تقرؤها أليس على مُلصق القارورة التي تجدها عند سقوطها في جُحر الأرنب وقد كُتب عليها “اشربيني”!.
* ربما خاطبتْ هذه الحكاية الطفل الكامن في كل منا، فتدحرجنا معها في الحفرة بعد أنْ تضاءل حجمنا، وتتبَّعنا الأرنب لتُدهشنا أرض العجائب، حيث تعبُر أليس من عالم الطفولة إلى عالم النضج، وينبعث وعيُها من تحت الأرض.
* إنها ليست قصة أطفال عادية، بل هي قصة مليئة بالعجائب، الرموز، الفلسفة، والكلام ذو الوجهين.
* فبلاد العجائب هذه قد ألهمت الكثير من الفنانين ، منهم “سلفادور دالي” والذي صمم لوحات سريالية للأحداث على مدار القصة.
Reviews
There are no reviews yet.