الرواية الحائزة على جوائز والتي ألهمت سلسلة أفلام رامبو الأسطورية من بطولة سيلفستر ستالوني.
جاء الرجل أولًا: شاب هائم يرتدي معطفًا عسكريًا وله شعر طويل. ثم جاءت الأسطورة، حيث انبثق جون رامبو من صفحات الدم الأول ليأخذ مكانه في المشهد الثقافي الأمريكي. تضع هذه الرواية الرائعة شابًا من قدامى المحاربين في فيتنام في مواجهة شرطي بلدة صغيرة لا يعرف مع من يتعامل، أو إلى أي مدى سيأخذه رامبو في صراع حياة أو موت عبر الغابات والتلال والكهوف في ريف كنتاكي.
نُشرت عام 1972، وتُرجمت إلى 26 لغة، ولم يتوقف طبعها أبدًا. وقد كانت واحدة من أولى الروايات التي تناولت اضطراب ما بعد الصدمة.
شاهد الملايين أفلام رامبو، ولكن أولئك الذين لم يقرؤوا الرواية التي بدأ منها كل شيء، سيتفاجئون بقصة نالت استحسان النقاد وتناولت تحليلًا للشخصية، والكثير من الحركة والمشاعر.
لٌقبت الدم الأول بـ “أم رواية الحركة الحديثة”. فقد أحدثت طفرة نوعية. وعلى الرغم من وجود أوجه تشابه بين الكتاب والفيلم، إلا أنهما مختلفان تمامًا، خاصة نهايتها غير المتوقعة والأكثر حدة. إذا كنت قد شاهدت الفيلم فقط، فهناك مفاجأة في انتظارك.
رامبو rambo