كانت خيوط الأدلة تتقاطع لدى ألما، خيوط من جميع الجهات، تدفعها نحو خاتمتها النهائية الضخمة: حالاً، حالاً وبسرعة شديدة، سيحين وقتها. كانت تعرف أن هذا صحيح. ربما ليس الليلة، لكن في وقت ما في الحال. لم تكن خائفة من الموت، نظرياً. لم تكن تملك سوى الاحترام
Be the first to review “توقيعه على الأشياء كلها (المؤلف) اليزابيث جلبرت” Cancel reply
You must be logged in to post a review.
Reviews
There are no reviews yet.